المحطات الرئيسية لتطور فحص الإيكو للقلب
اكتشاف M-mode (الخمسينات)
– في الخمسينات حتى بدايه السبعينات ، قام كارل هيرتز وإنج إدلر بتطوير طريقة M-mode لتقييم حركة القلب وذلك برصد تغير ابعاد اجزاء القلب من سطح الجلد اثناء نبض القلب. تم استخدامها لتشخيص تضيق الصمام الميترالي.
تطوير الإيكو ثنائي الأبعاد (2D Echo) (السبيعينات)
حيث في أوائل السبعينات (1973)، تم تطوير الإيكو ثناني الابعاد الذي يوفر صورًا في الوقت الفعلي للقلب
وهذا النوع أصبح الأساس لفحص الإيكو الحديث
إيكو دوبلر وتقييم الديناميكية الدموية (Hemodynamics) نشأ وتطور مع بدايات استخدام ايكو ثنائي الابعاد في عقد السبعينات
البدايه في 1969، تم استخدام الدوبلر لتقييم بدائي لقصور الصمامات
في نهايه السبعينات 1979، تم تطبيق مبدأ دوبلر لحساب ضغط الصمامات بناءً على معادلة بيرنولي المبسطة
في الثمانينات، تم تطوير تصوير تدفق الدم بالألوان استنادًا إلى دوبلر
إيكو عبر المريء (TEE) (الثمانينات)
في 1980، تم تقديم أول جهاز لإجراء الإيكو عبر المريء (TEE)
أصبح أكثر استخدامًا بعد تطور المجسات ثنائية وثلاثية الأبعاد التي تعطي صورًا أوضح للقلب
الإيكو ثلاثي الأبعاد (3D Echo) (التسعينات)
تم تطوير الفحص ثلاثي الأبعاد في التسعينات، مما أتاح عرض هياكل القلب بشكل أقرب إلى الشكل الحقيقي، خاصة في حالات أمراض القلب الخلقية المعقدة
أنظمة ثلاثية الأبعاد في الوقت الفعلي أصبحت متاحة باستخدام مجسات معقدة
الإيكو التبايني (Contrast Echo) (1970-1990)
تم تطويره في السبعينات لتحسين رؤية الحدود الداخلية للبطين الأيسر. ثنائي الأبعاد الذي يوفر صورًا في الوقت الفعلي للقلب
هذا النوع أصبح الأساس لفحص الإيكو الحديث